About معنى الحياة في العالم الحديث
About معنى الحياة في العالم الحديث
Blog Article
تعديل "ففي سرديات الحداثة البديلة كالتقدم، يمكن للسلوك الفردي أن يكون له معنى ضمن الإطار التاريخي التقدمي العالم، إلا أن هذه السرديات تجاهلت أهمية الخلاص الفردي، وقلصت من الاعتبار الغائي لفرادة الإنسان ومشاعره وذاتيته غير القابلة للاختزال، لصالح تصور كلي للحركة التاريخية الصاعدة"
Your browser isn’t supported any longer. Update it to get the greatest YouTube practical experience and our newest options. Find out more
وكذلك الأمر مع أديان الخلاص الدنيوي، “فحتى لو اندفع الإنسان لأجل قضية سامية اعتقادًا منه بأن المثل الأعلى يعلو فوق الحياة، يبقى –في النهاية- أن الفرد هو من يتألم دائمًا، وهو من يموت ككائن خاص، ولا أحد يقوم بذلك بدلًا عنه.
معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي ص ٨٣
إذًا، ما الذي يستحق التضحية الآن؟ أو بعبارة أخرى ما المقدس؟ يجيب فيري مؤكدًا الركن الأساس في مذهبه:
سوف تصلك رسالة الى البريد الإلكتروني تحمل رابط لتعين كلمة مرور جديدة البريد الإلكتروني *
”الفقد للاستمتاع بالمتع المعتادة، وتلاشي الشعور بلذة الأشياء ومباهج الحياة اليومية، يدفع الإنسان إلى التساؤل والبحث عن السر والجدوى وراء الرتابة اليومية، وزحف الزمان المتشابه“ ص٣٩
مراجعة جميلة ووافية لكتاب مهم أفكاره دسمة وترجمته ليست ممتاز...
”اعتبر إهرنبرغ الكآبة والإدمان من نتاج التصور الفرداني عن السيادة الحرة على الذات“ ص١٠٩
#التساؤلات الفلسفية#قضايا فكرية#الإيمانيات والروحانيات
ترتبط أزمة المعنى في العالم الحديث بنشأة وتطورات الفردانية، والتمركز حول الذات، وهذا الكتاب يتتبّع بالوصف والتحليل سياق هذه الأزمة وجذورها الفكرية والاجتماعية، ويكشف عن مظاهرها في الثقافة الغربية المعاصرة، في الرواية، والفن، والتحليل النفسي، وفي علاقات "الحبّ"، وأنماط التدين، وفي تحوّل دلالات الألم والوحدة والموت.
ترتبط أزمة المعنى في العالم الحديث بنشأة وتطورات الفردانية، والتمركز حول نور الامارات الذات، وهذا الكتاب يتتبّع بالوصف والتحليل سياق هذه الأزمة وجذورها الفكرية والاجتماعية، ويكشف عن مظاهرها في الثقافة الغربية المعاصرة، في الرواية، والفن، والتحليل النفسي، وفي علاقات "الحب"، وأنماط التدين، وفي تحوّل دلالات الألم والوحدة والموت
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث! أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى...
ولا يُحبّ أحد لذاته إلا الله تعالى، لكماله في ذاته، ولأن هذا من معاني إلهيته سبحانه، ومحبة كل ما سواه إنما تكون تبعًا لمحبته تعالى، ومن تمام حبّه حبّ ما يحبه، من الأنبياء والصالحين، والأعمال الصالحة، “فالمخلوق إذا أحبّ لله كان حبه جاذبًا إلى حبّ الله تعالى”: